انطلقت الانتخابات الرئاسية الخامسة في دولة السنغال ٢٤ مارس الجاري، وتوجه نحو 7 ملايين ناخبًا للتصويت، وسط توترات سياسية وأزمة اقتصادية تلاحق البلاد، فاز فيها مرشح المعارضة باسيرو ديو ماي فاي، البالغ من العمر 44 عامًا عقب خروجه من السجن بعد 11 شهرًا كان فيهم خلف القضبان، ليصبح أصغر رئيسًا في القارة السمراء.
فماذا ينتظر السنغال بعد فوز المعارض الشاب برئاسة الجمهوية؟
وهل بهذا التحول السياسي ينحسر النفوذ الفرنسي؟
وما هي التوقعات والتحديات التي تنتظر الرئيس السنغالي الجديد؟
لمعرفة إجابات هذه التساؤلات ولمزيد من المعلومات، الاطلاع على التقرير الكامل عبر الرابط: