من بيت لحم إلى سيناء.. مرورا بغزة، بدأت رحلة السيد المسيح وأمه البتول مريم والقديس يوسف النجار، بعدما صدر الأمر الإلهي بالهروب من بطش هيرودس، ملك اليهود الظالم، الذي قتل أطفال بيت المقدس بلا رحمة.
لكن.. إلى أين نهرب يا رب، من يحمينا ويأوينا ويجبر كسرنا، من يدافع عنا، أي الشعوب تستحق احتضان المسيح ورعايته وبركته؟
وبين الخوف والحيرة والليل الطويل، يأتي الملاك بالأمر الإلهي، مصر، مبارك شعب مصر.
لتبدأ الرحلة التي غيرت العالم إلى الأبد، فذاك الرضيع الضعيف الذي هرب من بطش ملك اليهود، عاد من مصر أقوى؛ لينشر دعوة المحبة والسلام.
كل عام ونحن بخير….
#حزب_العدل#صوت_الطبقة_المتوسطة#العدل_هو_الأمل#مسار_البركة
